THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة

The Single Best Strategy To Use For إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة

The Single Best Strategy To Use For إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة

Blog Article



امنح نفسك تحفيزًا بعد الانتهاء من كل مهمة، مثل استراحة قصيرة أو مكافأة.

تحديد نقاط الضعف الخاصة بك والعمل على تحسينها عن طريق التدريب والممارسة.

استغلال فترات الانتقال التي قد تهدر في العمل يعد وسيلة فعالة لزيادة إنتاجيتك. فترات الانتقال تشمل الوقت الذي تستغرقه في الانتقال من مكان إلى آخر مثل الطريق إلى المكتب أو التجوال بين الاجتماعات.

باختصار تستطيع إيجاد العديد من القواسم المشتركة بين الملفات، ما يمكّنك من فرزها بطرق عدّة. يعتمد اختيار الأسلوب الأمثل للتنظيم على طبيعة عملك عن بعد، والمشروع أو المهام التي تعمل عليها.

احتفظ بأدوات العمل الأساسية بجوارك وتأكد من توفرها دائمًا مثل القلم والدفتر، بحيث لا تضيع الوقت في البحث عنها.

الركن الشخصي

استغل وقتك بشكل فعال وابتعد عن المشتتات مثل الهواتف الذكية أو وسائل التواصل الاجتماعي أثناء تنفيذ المهام.

الهدف الأساسي من إعداد التقارير هو التبليغ عن المهام المنجزة، والبقاء على تواصل مع المدير المباشر أو صاحب العمل، لإعلامه بالتقدم الحاصل وموقف كل مهمة حتى الآن.

إدارة وتنظيم الوقت من المهارات الحيوية التي يمكن أن تحسن حياتنا بشكل كبير. يمكن لهذه المهارة أن تزيد من إنتاجيتنا، تقلل من مستويات التوتر، وتحسن توازن حياتنا بين العمل والحياة الشخصية.

إدارة الوقت ليست مفيدة فقط في بيئة العمل، بل لها تأثير كبير على حياتنا الشخصية أيضًا. من فوائد إدارة الوقت في الحياة الشخصية:

فلن يعرف الآخرين ما أنجزته وحققته، ما لم تخبرهم عنه بأسلوب لائق ومناسب ومقنع.

إذا كنت جديدًا في العمل عن بعد، فستجد الأمر صعبًا قليلًا حتى تتكيف نون مع طرق العمل الجديدة والتغييرات، والمواقف غير المتوقعة التي تطرأ على طبيعة العمل عن بعد. بالإضافة إلى ساعات العمل التي تقضيها في أثناء النهار أو الليل، فقد تعمل مع فريق عمل في منطقة زمنية مختلفة؛ مما يؤثر على المواعيد النهائية لتسليم المشاريع التي تعمل عليها، إضافةً إلى مواعيد الاجتماعات التي تحتاج لحضورها، وقد تختلف مواعيد العمل وفقًا للفريق الذي تعمل معه على كل مشروع.

ويمكن أن تستعين بالتطبيقات المصممة لزيادة الإنتاجية وتتبع الوقت لتنظيم وقتك وإدارته بكفاءة، وحدد أوقاتًا معينة من اليوم لتخصيصها كساعات تركيز، بحيث تعمل على مهمة واحدة في كل مرة حتى تنتهي منها تمامًا، ولا تسمح لنفسك بالانحراف عن الهدف وابتعد عن أي مشتتات خلال هذا الوقت.

التشتت هو أحد العوامل الرئيسية التي تعوق إنتاجيتك في العمل. عندما تشعر بالتشتت، فإنك تفقد التركيز والتركيز المطلوبين لإنجاز المهام بكفاءة.

Report this page